زهرة ريم هي زهرة رقيقة تتحرك، وتتميز بأنماط زهرية وردية باهتة على قاعدة ناعمة، تجسد براءة وجمال الغزال العربي - الرشيق والعطاء والموقر في الشعر الخليجي.

مستوحاة من تراث صيد اللؤلؤ في الخليج، تُضفي شل على البحر حيويةً بألوانها الزرقاء وأنماطها المستوحاة من الأصداف. يُحاكي اللؤلؤ والكريستال والخرز الكنوز التي جُمعت من مياه قطر.

برقة وهدوء، يجسد "ميراج" جمال واحات الصحراء الهادئ بألوانه الناعمة وزخارف النخيل. إنه انعكاس لمناظر الخليج الطبيعية - هادئة لكنها غنية بالحياة الخفية والمعنى.

تمارا ، المتجذرة في التراث، تحتفي بنخيل التمر، رمز الضيافة والتراث في جميع أنحاء الخليج. بزخارفها الكريستالية المعقدة التي تحاكي التمر، تُكرّم هذه القطعة الجذور الثقافية العريقة للمنطقة.

مستوحى من اللون العنابي الغني للعلم القطري، يُعدّ "إمبر" تحيةً للفخر الوطني والأناقة الخالدة. يعكس لونه الغامق، المُرصّع بكريستال أبيض لؤلؤي، قوة وأناقة التراث القطري - جريء، راقي، ومُشرق بالمعنى.

مستوحاة من عظمة سماء الليل، تتميز هذه القطعة بطبعة سماوية عميقة تمزج بين الأسود الداكن والأحمر الكوني، مزينة بزخارف من الكريستال والأحجار تشبه النجوم. تحيةً للجمال الأخّاذ، تُجسّد فلك جوهر الأحلام والعمق والأناقة الإلهية.

مخور وردي منقوش على شكل فيونكة مع فيونكات كريستالية كبيرة مزخرفة يدويًا، مرح وفخم في نفس الوقت.

مع نسيج رمادي دخاني ولمسات من اللؤلؤ والكريستال المضيء، تعكس نورا - والتي تعني "الضوء" - تألق ليالي الخليج المقمرة، حيث تتوهج الأناقة في السكون.

مخور ذو قاعدة سوداء مزين بطبعات زهور وردية ناعمة، معززة بأعمال يدوية دقيقة.